أثر النبي
غرفة البردة الشريفة, من البهو الرابع
رسالة من الرسول إلى
المقوقس عظيم مصر.
أثر النبي أو
العهدة الشريفة هي مجموعة من المتعلقات الشخصية ب
الرسول 
، احتفظت بها
مصر في مسجد أثر النبي
بساحل أثر النبي بجنوب القاهرة. وقد ظلّت المتعلقات في هذا القصر حتى وقعت
الفتح العثماني عام
1517 حين هزم السلطانُ
العثماني سليم الأول السلطان المملوكي
قانصوه الغوري وقتله في
معركة مرج دابق ثم أعدم
طومان باي إثر
معركة الريدانية ودخل
القاهرة وأسر
المتوكل الثالث، خليفة المسلمين، وأخذه إلى
اسطنبول ومعه كل أثر النبي.
وفي اسطنبول، وافق المتوكل على الله على أن يتنازل عند موته للسلطان
العثماني عن لقب "خليفة المسلمين" ومعه آثار الرسول ومنها سيفه وبـُردته.
وبموت المتوكل عام
1534، انتقلت الخلافة الإسلامية إلى
العثمانيين لتمكث في دولتهم حتى
1924 . وقد خصص العثمانيون القصر الثالث في
قصر طوپ قپو لعرض المتعلقات، ومازالت هناك حتى اليوم.
قطعة من عصى الرسول وشعرة من ذقنه.
وكان خليفة المسلمين، العباسي، يبارك سلاطين
المماليك ويخلع عليهم شعارات السلطنة وهي:
بردة الرسول السوداء و
العمامة الخليفتي، و
السيف البداوي.
الراية
عمامة الرسول - العمامة الخليفتي
العمامة الخليفتي، هي عمامة الرسول وشعار الخلافة من بعده.
البردة الشريفة
- انظر أيضاً: نهج البردة
متعلقات الرسول
|
|
شعيرات من رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
أحد أسنان الرسول والتي كسرت في غزوة أحد.
|
مكحلة الرسول صلى الله عليه وسلم
|
نعل الرسول صلى الله عليه وسلم
|
|
نسخة من أثر قدم الرسول صلى الله عليه و سلم وجدت في قبة الصخرة في القدس ويعتقد انها تركت هناك منذ ليلة المعراج
|
القارورة التي كان يستعملها رسول الله في الوضوء
|
|
حجر التيمم لرسول الله صلى الله عليه و سلم
|
الختم الشريف وطوله واحد سنتيمتر ومصنوع من حجر كاميليون الأحمر محفور فيه " محمد رسول الله" بالخط الكوفي والختم مثبت على خاتم كان الرسول يلبسه في اصبعه وتوارثه من بعده أبو بكر ثم عمر بن الخطاب ثم عثمان بن عفان الذي سقط منه في بئر ايريس ولم يجده بالرغم من البحث عنه لمدة ايام مما اضطره لصنع ختم مشابه له والذي توارثته الدولة الأموية ثم العباسية من بعده وهذا الختم عثر عليه في بغداد وجيء به الى اسطنبول
|
ختم منقوش عليه حديث شريف للرسول: المشي في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها
|
|
|
رسالة من محمد رسول الله الى عظيم الروم
|
|
رسالة رسول الله الى المقوقس ملك الأقباط
|
|
|
سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
سيف رسول الله طوله 100 سم وله مقبض من الجلد ووزنه 930 جرام
|
|
متعلقات الكعبة
مفتاح الكعبة مطلي بالذهب وقد صنع في عهد السلطان ابراهيم (1640-1648)و يبلغ طوله 37 سنتيمتر وعرضه 9.7 سم
|
|
|
جزء من باب الملتزم بالكعبة المشرفة
|
مزراب لتجميع ماء المطر من فوق الكعبة
|
متعلقات قبر الرسول
أول غطاء لقبر الرسول اُرسـِل من اسطنبول للمدينة في عهد السلطان أحمد الأول.
|
غطاء لقبر الرسول منقوش عليهاايات قرانية
|
نقش على غطاء لقبر رسول الله
|
نقش على غطاء لقبر الرسول صلى الله عليه و سلم
|
جزء من تربة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم
|
قارورة تحتوي على التراب الشريف لقبر رسول الله
|
زمزمية من الجلد استعملت اثناء استعادة قبر الرسول الكريم
|
أماكن متعلقة بالرسول
دار
كلثوم بن هدم قبل إزالته وبناء مدرسة قباء في موقعه، وهذه الدار تعد من
أول الدور التي سكن بها سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
صورة لمسجد قباء قبل التوسعات السعودية له وفي جنوبه دار كلثوم بن هدم وسعد بن خيثمة
|
مخطط تقريبي لمسار انتقال الرسول صلى الله عليه وسلم من قباء إلى المدينة المنورة عند وصوله لها مهاجرا من مكة
|
بئر غرس من الآبار التي كان يصب مائها على رسول الله صلى الله عليه وسلم أثناء تمريضه
|
بئر العهن من الآبار التي كان يصب مائها على رسول الله صلى الله عليه وسلم أثناء تمريضه
|
بئر البصة الكبرى من الآبار التي كان يصب مائها على رسول الله صلى الله عليه وسلم أثناء تمريضه
|
|
السيدة عائشة
باب
السيدة عائشة رضي الله عنها أو باب الوفود (الباب الغربي للحجرات المطل
على الروضة الشريفة) حاليا لا يمكن رؤيته لحجبه بأرفف المصاحف حيث لم يعد
يُستخدم
|
فاطمة الزهراء
|
|
قميص للسيدة فاطمة الزهراء
|
طرحة زفاف السيدة فاطمة الزهراء
|
|
|
|
قفل باب الحجرات، باب السيدة فاطمة الزهراء
|
باب السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها وهو باب الحجرات المستخدم حاليا
|
علي بن أبي طالب والحسين
|
|
معطف خاص بالحسين بن علي رضي الله عنه
|
صور آيات من القرآن من عهد الرسول
المسجد النبوي
اختلاف
أحجام وأشكال القباب والأقبية كانت بسبب تحري دقة وضع الأعمدة في العمارة
العثمانية مواقع سواري المسجد النبوي الشريف التي لم تكن على مسافات ثابتة
أو موحدة. القباب التي عرف لها اسم أو موقع معين 4 فقط، أولها القبة
الخضراء، ثم جوارها من جهة القبلة المجاريد (قبة كبيرة وحولها 3 قباب
صغار)، ثم قبة المحراب العثماني (محراب الإمام حاليا)، وقبة باب السلام
التي تعلوه
|
، احتفظت بها مصر في مسجد أثر النبي بساحل أثر النبي بجنوب القاهرة. وقد ظلّت المتعلقات في هذا القصر حتى وقعت الفتح العثماني عام 1517 حين هزم السلطانُ العثماني سليم الأول السلطان المملوكي قانصوه الغوري وقتله في معركة مرج دابق ثم أعدم طومان باي إثر معركة الريدانية ودخل القاهرة وأسر المتوكل الثالث، خليفة المسلمين، وأخذه إلى اسطنبول ومعه كل أثر النبي.
بارك الله فيك وكثر من أمثالك
ردحذف